هاجم مسلحون، اليوم الثلاثاء، يعتقد أنهم من تنظيم "داعش"، قرية العمريني التابعة لمدينة الموصل بمحافظة نينوى وقتلوا مختارها.
وقال سكان محليون لـRT إن "3 مسلحين هاجموا القرية وأقدموا على قتل مختارها، راغب البدراني، قبل أن يلوذوا بالفرار".ولم يتحدث السكان عن إقدام المسلحين على القيام بأي تفجيرات أو اعتداءات أخرى، لكنهم رجحوا انتماء المسلحين لتنظيم "داعش".
ونقلت وكالة "رويترز" عن أحد الناجين، اليوم الثلاثاء: "كان هناك 25 مهاجرا على متن القارب".
وأضاف: "انطلقنا من مدينة صبراتة (غرب ليبيا) وكنا في البحر لمدة 12 يوما دون طعام وماء. ولقي 15 شخصا مصرعهم"ونقلت وكالة "رويترز" عن أحد الناجين، اليوم الثلاثاء: "كان هناك 25 مهاجرا على متن القارب".
وأضاف: "انطلقنا من مدينة صبراتة (غرب ليبيا) وكنا في البحر لمدة 12 يوما دون طعام وماء. ولقي 15 شخصا مصرعهم".
أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي، أبي أحمد، عن استعداده للتدخل من أجل حل الأزمة اليمنية، وذلك في رسالة وجهها للشعب اليمني والأطراف
المتحاربة دعاهم فيها إلى التفاوض بالحكمة والعقل.
إقرأ المزيد
وقال أبي أحمد إن: "الجهات المتناحرة كلها خاسرة، داعيا جميع فرقاء اليمن إلى التفاوض بالعقل والحكمة والإنصاف.
وتساءل: "أين اليمن الذي تحاربون من أجله بعدما دمرتم كل ركن في بلدكم؟"، وشدد على أن الحرب تدمر الوطن ومقدراته وحضارته، معربا عن استعداده للتدخل من أجل وقف الاقتتال بين الأشقاء وإحلال السلام والمصالحة في اليمن.
وأشار رئيس الوزراء الإثيوبي إلى أن "اليمن هو مهد العروبة، وأرض الإيمان، ودار الحكمة، وأن اليمنيين هم صنّاع المجد، ورجال البسالة، وأبناء الأصالة، وسوف يجدون حلا لمشكلاتهم بحكمتهم".
وأوضح أن الحرب لا تجلب سوى الدمار والخسارة والكراهية وأعمال الشغب، وأن الحرب تسبب البلاء، مؤكد ضرورة أن يكون اليمن ساحة توافق للمصالح اليمنية.
وقال: "يجب أن تتوافقوا دون إراقة دماء، ودون حروب، كأهل بيت واحد".
وتتزامن الدعوة هذه مع اللقاء المقرر أن يجمع أطراف النزاع باليمن، في السويد، بناء على دعوات من المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث.
أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي، أبي أحمد، عن استعداده للتدخل من
أجل حل الأزمة اليمنية، وذلك في رسالة وجهها للشعب اليمني والأطراف
المتحاربة دعاهم فيها إلى التفاوض بالحكمة والعقل.
إقرأ المزيد
وقال أبي أحمد إن: "الجهات المتناحرة كلها خاسرة، داعيا جميع فرقاء اليمن إلى التفاوض بالعقل والحكمة والإنصاف.
وتساءل: "أين اليمن الذي تحاربون من أجله بعدما دمرتم كل ركن في بلدكم؟"، وشدد على أن الحرب تدمر الوطن ومقدراته وحضارته، معربا عن استعداده للتدخل من أجل وقف الاقتتال بين الأشقاء وإحلال السلام والمصالحة في اليمن.
وأشار رئيس الوزراء الإثيوبي إلى أن "اليمن هو مهد العروبة، وأرض الإيمان، ودار الحكمة، وأن اليمنيين هم صنّاع المجد، ورجال البسالة، وأبناء الأصالة، وسوف يجدون حلا لمشكلاتهم بحكمتهم".
وأوضح أن الحرب لا تجلب سوى الدمار والخسارة والكراهية وأعمال الشغب، وأن الحرب تسبب البلاء، مؤكد ضرورة أن يكون اليمن ساحة توافق للمصالح اليمنية.
وقال: "يجب أن تتوافقوا دون إراقة دماء، ودون حروب، كأهل بيت واحد".
وتتزامن الدعوة هذه مع اللقاء المقرر أن يجمع أطراف النزاع باليمن، في السويد، بناء على دعوات من المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث.
No comments:
Post a Comment